أذهلَ راين غيغز مانشستر يونايتد بالتَلميح انه يُمْكِنُ أَنْ يَعتزل في نهايةِ الموسم.
تَنتهي صفقةُ لاعبِ الجناح المخضرمِ الحاليةِ في مايو وهو لحدّ الآن لَمْ يُعْرَضُ عليه صفقة جديدة للبَقاء في أولد ترافورد.
تجربة غيغز كَانتْ رائعة للشياطينِ الحمرِ لكن اللاعب الويلزيَ بعمر 35، قالَ: “ أنا سَأَستمرُّ باللِعْب طالما أَستمتّعُ به،و طالما اكون قادر على اللعب و ايضا طالما المدرب يُريدُني ”
“ إذا توقفت احدى تلك الأشياءَ الثلاثة، أنا سَأَعتزل ”
“ هو (الاعتزال) يُمكنُ أَنْ يَكُونَ في نهايةِ هذا الموسم. أَو هو يُمكنُ أَنْ يَكُونَ الموسم القادم ”
“ أَنا نهايةِ عقدِي في مايو، لذا نحن سَنَرى ”
“ في الوقت الحالي لم يكن هناك أيّ إتصال مَع يونايتد ”
“ أَنا صحتي الان كما كانت دائما . إنّ الفرق الوحيدَ هو التعافى مِنْ المباريات ”
“ بعد يومين من المباراة لازلت متعب . قبل ذلك، أنا يُمْكِنُ أَنْ أَلْعبَ السّبتَ و الأربعاءَ،و السّبت و الأربعاء و لا تكون هناك مشكلةَ ”
“ اليوم، أنا أقل كفاءة في عَمَل الأشياءِ. في الوقت الحاضر، أَلْعبُ فقط مرة كل إسبوع، المرجيدُ جداً ذلك بهذه الطريقة ”
قضى غيغز 18 سنة سحرية في أولد ترافورد، و حصد كأسين أوروبيينَ.
قالَ: “ اليوم، الإنتصارات وو اللقاب يَجْعلانِني اكثر سعادة من عندما كنت شابا ، لأني أَعْرفُ بأنّها يُمكنُ أَنْ تكُون الأخيرة ”
“ الفوز بدوري الأبطال الموسم الماضي كنت سعيدا به اكثر مِنْ 1999، على سبيل المثال ”
“ أَنا الان اكثر ثقة مما كنت عليه من قبل . علاقتي مع التوتر تغيرت بمرور السنين ”
“ في بداية تواجدي في الفريقِ الأولِ، عندما كنت في 17 أَو 18 من عمري، أنا لم اشعر بأي ضغطِ مطلقاً. لا شيء. دامَ هذا الحال لثلاثة إلى أربعة سَنَوات ”
“ ثمّ الأشياء تَغيّرتْ، إصابات حَدثتْ،و كَانَ عِنْدي مباريات سيّئةُ، وفجأة بَدأتُ بالإحْساْس بالضغطِ. و اثر ذلك على لعبي ”
“ لكن منذ أن وصلت الى الـ 30، أنا لا أفكر في اي شيء مطلقا ، ليس هناك ضغط ”